في الفترة المقبلة هناك المزيد من الملاعب الخاصة بمونديال قطر 2022 سيتم تركيب مقاعدها من صناعة قطرية مثل الثمامة ورأس أبوعبود ولوسيل.

عند إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم، في الثاني من ديسمبر عام 2010 فوز قطر باستضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2022 لم تكن قطر تملك الكثير من المصانع التي يمكن أن تساعدنا في المواد الخام المستخدمة في إقامة استادات ومشروعات المونديال، ولكن مع مرور الوقت فأن كأس العالم قدمت فرصًا عديدة لتمكين الاقتصاد المحلي في قطر سواء على مستوى الملاعب أو المشروعات الأخرى مثل الطرق ومترو الإنفاق ومختلف العمليات الزراعية من اجل زراعة العشب الذي يتم فرش ملاعب المونديال به، وكذلك توفر الأشجار الكافية لتشجير المناطق الخضراء المحيطة بالملاعب.