بعد مسار ناجح و مشوار رائع كمسؤول تقني بالنادي الرياضي للسككيين أنهى آيت بروحش المهدي المدير التقني ارتباطه بالنادي المذكور على إيقاع الإشادة والنجاح والامتنان لمدير تقني أعطى الشيء الكثير لرياضة التنس وطنيا ودوليا.
لقد قاد آيت بروحش المهدي نادي السككيين الرباطي لقمة المجد بل حيازة أبطاله للعديد من الألقاب والتتويجات أهمها لقب كأس العرش والبطولة فضلا عن عديد من البطولات الوطنية والدولية.
لقد جعل المهدي آيت بروحش اتحاد الرياضي السككيين للتنس مرجعا هاما في اللعبة، حيث ساهم وبمعية المسؤولين في تنظيم بطولات دولية متميزة نالت إعجاب كل المشاركين منها دوريات المستقبل والتحدي دون إغفال جائزة للالة مريم للتنس والتي تعرف نجاحا كبيرا تقنيا وتنظيميا.
ويحسب للمهدي ٱ يت بروحش وضعه لأسس مدرسة التنس والتي صادقت عليها الجامعة الملكية المغربية للتنس، مما بوأها مكانة متميزة في خارطة اللعبة على المستوى الوطني لتكوين العديد من المنتخبات السنية والفئات العمرية.
وأعرب المهدي ٱيت بروحش عن امتنانه وشكره لكل المسؤولين بالنادي وبمنظومة التنس الوطني، وكذا الفريق التقني والبيداغوجي الذي رافقه واشتغل معه.
وهو تنويه أيضا بمسار حافل لإطار وطني متخصص امتد لـ19 سنة، ومكنه من مراكمة تجربة رياضية ببعد تربوي وبيداغوجي.
مسار رياضي ناجح بالألقاب و التتويجات للمهدي ٱيت بروحش المعروف بحسن أخلاقه و احترامه وتعامله الرائع لكل المرافقين واللاعبين.