استغنى فريق مالقا الإسباني الممارس ببطولة الليغا الثانية، عن خدمات الدوليين المغربيين منير المحمدي و بدر بولهرود، في إطار حملة طرد جماعي طالت ثمانية لاعبين دفعة واحدة، بسبب الضائقة المالية التي يتخبط فيها الفريق.

  و جاءت هذه الخطوة بعد الأزمة المالية التي حلت بالنادي الأندلسي بسبب جائحة فيروس كورونا، ما دفع إدارة الفريق إلى تسريح عدد من لاعبيه للتخفيف من أزمته المالية .

  و بات الحارس و اللاعب المغربيان مطالبان بالبحث عن فريق بديل، بعدما أبلغتهما إدارة نادي ملقا الإثنين بالتخلي عن خدماتهما، بعد فسخ عقود جميع لاعبيه الأجانب لعجزه عن سداد قيمتها.

نهيلة فلاح (صحافية متدربة)