نظم فصيل المشجعين لفريق جمعية سلا وقفة احتجاجية أمام مقر جامعة كرة القدم بحي الرياض بالعاصمة الرباط.
وأعلن “إلترا بيراط” من خلال بلاغ نشره عبر مواقع التواصل الاجتماعي جاء فيه: “بعد إلتزامنا بالتدابير الوقائية الحائلة دون تفشي فيروس كورونا بالمدينة و الوطن، وبعد عودة الحياة شبه الطبيعية للبلاد، نعلن للرأي العام المحلي و الوطني عودة فصيل قراصنة سلا لقضيته الأم، التي تتجلى في محاربة الفساد و المفسدين، و الداعمين لهم، وتحرير نادي الجمعية الرياضية السلاوية من الاستبداد و الطغيان و التوريث العائلي.

وبهذا قرر الفصيل إعطاء انطلاقة الموسم الرياضي 2020/2021 بحملة ضد العائلة، و المكتب المديري للجامعة المتستر على قضية عمرت طويلا بالمدينة وعلى رأسه حسن الفيلالي.
حسن الفيلالي، اللوبي السياسي و الجامعي، داعم و مساند رسمي بل و مفتي العائلة بصفة عامة و عادل التويجر بصفة خاصة؛ فعادل التويجر، الذي لا يتوفر على أي صفة قانونية له داخل الجمعية الرياضية السلاوية، أصبح ممثلها، بالجامعة و العصبة، مفروضا على الشرعية و القانون من طرف المتخبط في الفساد السياسي و الرياضي الفيلالي.
إن رسالتنا التي تم رفعها أمام مقر الجامعة توضح المعنى الحقيقي للدعم القوي الذي تتلقاه العائلة، و على رأسها التويجر، من طرف الفيلالي؛ كما أن قضية تحرير الجمعية الرياضية السلاوية من العائلة أمر محسوم فيه و غير قابل للمساومة أو النقاش، و لن نقبل بأي عرض من العروض ولن نلتزم بأي ٱتفاق يشمل و يضم بين ثناياه العائلة.
وكما ذكرنا في أوقات سابقة، نحن ندعم الحركة التصحيحية كل الدعم مادامت متشبثة بمطالبها المشروعة و مدافعة عن حقوق المنخرطين المهضومة أموالهم و منهم منخرطينا الذين نُهِبوا؛ أما في حالة ما انقلبت الحركة التصحيحية عن مطالب الجماهير انقلبنا كذلك، و هذا يعني أنها ستصبح طرف معادي؛ فلا قبول ولا رضوخ بدون إزالة الورم العائلي حتى و لو كلفنا الأمر مقاطعة أبوبكر عمار لقرن من الزمن.”
حسن الفيلالي، اللوبي السياسي و الجامعي، داعم و مساند رسمي بل و مفتي العائلة بصفة عامة و عادل التويجر بصفة خاصة؛ فعادل التويجر، الذي لا يتوفر على أي صفة قانونية له داخل الجمعية الرياضية السلاوية، أصبح ممثلها، بالجامعة و العصبة، مفروضا على الشرعية و القانون من طرف المتخبط في الفساد السياسي و الرياضي الفيلالي.
إن رسالتنا التي تم رفعها أمام مقر الجامعة توضح المعنى الحقيقي للدعم القوي الذي تتلقاه العائلة، و على رأسها التويجر، من طرف الفيلالي؛ كما أن قضية تحرير الجمعية الرياضية السلاوية من العائلة أمر محسوم فيه و غير قابل للمساومة أو النقاش، و لن نقبل بأي عرض من العروض ولن نلتزم بأي ٱتفاق يشمل و يضم بين ثناياه العائلة.
وكما ذكرنا في أوقات سابقة، نحن ندعم الحركة التصحيحية كل الدعم مادامت متشبثة بمطالبها المشروعة و مدافعة عن حقوق المنخرطين المهضومة أموالهم و منهم منخرطينا الذين نُهِبوا؛ أما في حالة ما انقلبت الحركة التصحيحية عن مطالب الجماهير انقلبنا كذلك، و هذا يعني أنها ستصبح طرف معادي؛ فلا قبول ولا رضوخ بدون إزالة الورم العائلي حتى و لو كلفنا الأمر مقاطعة أبوبكر عمار لقرن من الزمن.”
Msport.ma